لوران نقاش جديد
عدد الرسائل : 11 تاريخ التسجيل : 28/04/2010
| موضوع: اتمنى اليوم مناقشة موضوع التحرش يعني المغاااااااااااااازل 06.05.10 1:40 | |
| السلااااااااااااااااااااااااااااااااااام عليكم اتمنى اليوم مناقشة موضوع التحرش يعني المغاااااااااااااازل
تعد ظاهرة المعاكسة في الشوارع من الظواهر الاجتماعية السيئة التي تدفع الى التضمر, حيث لا تختلف المجتمعات العربية اختلافا كبيرا من خلاله نستطيع تحديد مدى انتشار هذه الظاهرة السيئة, واذا كان من المعرووف عند الناس اجمعين ان الشاب هو الذي يعاكس الفتاة, انقلبت في ايامنا هذه القاعدة واصبحنا نشاهد تلك المعاكسات من الجانبين, رغم علمهما ان هذا التصرف سيء ويسىء اليهم بشكل خاص والى عوائلهم ومجتمعهم بشكل عام الا انهم يصرون على ارتكابه بل وتكراره بشكل دائم دون حياء .. والان السؤال الذي يطرح نفسه ماهي الاسباب الحقيقه التي تدفع بشبابنا الى هذه الظاهرة..؟ هل هو ضعف الوازع الديني او انه يكمن في ضعف نفس الشخص والانقياد وراء اهوائه ..؟ وبرايكم ماهو دور الجهات الوصيه في تحديد انتشار هذه الظاهرة؟؟ وما هي الوسائل المتبعة في ذلك؟
انتظر اراءكم ومناقشاتكم
ولا اعرف الى متى هذه الظاهره ستكون متفشية في مجتمع اسلامي وله عاداته وتقاليد
واتمنى ان اقرأ مايفرحني ومايسرني واتمنى كتابة كل الانتقادات سواؤ كانت على الشباب او على البنات ليتم الاستفاده منها
| |
|
جرحـ الروحـ،، هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي
عدد الرسائل : 80 تاريخ التسجيل : 12/09/2008
| موضوع: رد: اتمنى اليوم مناقشة موضوع التحرش يعني المغاااااااااااااازل 06.05.10 2:04 | |
| الموضوع في غاية الروعه اشكر الك الجهود والتميز ونتمى الك التقدم والك مني جزيل الشكر تقبلي مروري العطر على صفحاتك الاعطر | |
|
روحــيے تـحـبـكہ (ـشــمــعـة آلـمــنــتــدى )
عدد الرسائل : 117 تاريخ التسجيل : 11/05/2010
| موضوع: رد: اتمنى اليوم مناقشة موضوع التحرش يعني المغاااااااااااااازل 22.05.10 23:34 | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أن قضية المعاكسات وماتنطوي عليها من أثار خطيرة على الطرفين معا باتت منتشرة بين شبابنا اليوم وفتياتنا مع وسائل الأتصال الحديثة التي سهلت الوصال وأوقعت في المحظور أصبحت تلك الوسائل بلا ءووباء عى المسلمين مع وجود سلاح ذو حدين لتلك الوسائل المفيد والسيء إلا ان الأغلب امتهن السيء منها وغفل الجانب النافع حينما اقول أن وبال هذا الأمر سيقع على الطرفين فاني اعني بهذا ذلك الذئب أولا فكما لعب ببنات المسلمين فسوف يُلعب بمحارمه والأمر دين وقضاء فهل وعى ذلك الأمر وخافه؟ غير خزيه وعاره يوم العرض الأكبر امام الله فعقوبته دنيوية عاجلة وآخروية مدخرة وأما تلك الفتاة فوبالها ذهاب شرفها وتركها ذليلة ليس لها قدر وقيمة وخزي يلحق بها وأهلها في الدنيا غير بقائها بدون زواج وعيشتها الضنكة في الحياة غير خزي الآخرة وعذابها ولايخفى على الجميع عقاب الزناة في الآخرة وماأعظمه من عقاب حينما تلتهب السنة النار مواطن الزنا التي اعتمدوها فهل يعي الطرفين خطورة مايقدمون عليه وعظم جرم وعقاب مايعملون!! لابد للطرفين من المبادرة بالتوبة قبل الوقوع في الكبيرة وبعد وقوعها إن وقعت فباب التوبة مفتوح على مصراعيه الى أن تطلع الشمس من مغربها وليجعلا في عقليهما أنه كما تدين تدان والدنيا سلف ودين وماجرى عيكما سيجري على من تعزون من محارمكم ساعتها تعظون اصابع الندم حسرة وألم لاشك من ان الفتاة هي من توقع نفسها بذك البلاء فبخضوعها ولينها معه تكون هي من أحضرت لنفسها العار ووضعته بين يديها وأستقبلته برضاها بيد لو أن ذلك الذئب وجد صد عنيفا وكلام جارح وتصرف سليم من تلك الفتاة لما تجرأ عليها وأستخف بعقلها وأستدرجها للوقوع بين براثن أنيابه وهذا مصداقه قول الله تعالى(والزانية والزاني) فبداء بالزانية لانها هي من تبداء بالغواية والقبول ولم يقل كما قال بهذه الآية (والسارق والسارقة) لأن اغلب السارقين من الذكور فهنا نجد أن الرجل هو المسئول والمرأة هي أوقعت نفسها فيها حينما لم تحكم عقلها وتحاسب نفسها أنا هنا لاأبريء ذلك الذئب مطلقا فهو الساعي للطلب والحريص على الغواية والوصول الى الهدف بتكرار المحاولة مرة أثر المرة الى ان يحصل على مراده ويشبع غرائزه ومن ثم يبحث عن صيد آخر يفترسه فهو في القضية رأس الحربة وعامودها بل هو الأمر كله فهو المسيطر على عواطف تلك المسكينة ومسيرها حيث يشاء وحيث يريد فهو يستحق مانعت به من ذب بشري القضية شراكة بين الطرفين عقل بتخطيط وتفكير وعاطفة بأقدام دون تفكير ووعي فوقع المحظور وانتُهكت الأعراض فبات العقاب على الطرفين واجب نسأل الله صلاح حالنا وأحوالنا جميعا وأن يحفظنا عما يغضب وجهه الكريم بارك الله فيك على الطرح القيم حفظك الرحمن ورعاك | |
|